من فتره كنت بسأل مين أبو الليف وبيعمل إيه وليه صوره ماليه الفيس بوك ...وهو بيشتغل إيه أصلا وعمل إيه بالظبط خلاه مشهور...يا ترى ألف كتاب ولا عمل برنامج فى الفضائيات ...ولا طلع القمر ...ولا ركب العباره وربنا كرمه وما غرقش؟؟؟؟
بعد فتره عرفت إنه مغنى ...وهو اللى غنى اغنية الستات مجانين اللى روشت أهلى فى كل حته بسمعها ......
بمنتهى البساطه جالى رابط فى رساله على الفيس بوك لفيديو على اليو تيوب..عليه صورة راجل بدائى ...ماسك ماشاء الله فخدة جاموسه ومتصور بيها ....وده حلم أى مواطن طبعا إنه يتصور مع كل كمية اللحمه دى ...وده بعتبره سبب من أسباب نجاح أبو الليف..واللحمه عموما بتنجح اى حد والسر ده مابيقدروش غير مخرجين الكليبات ....والأفلام والإعلانات ..طبعا.
المهم دخلت اليوتيوب وإتفرجت وسمعت أغنية كينج كونج ...وعشت مع الموسيقى الجميله لحد ما جالى إنزعار من الكلمات اللى تفصل بلد دى ....
ولقيت نفسى بدل منا ها أعيط ...لقيتنى بضحك ..ومستغرب...
بس هى بصراحه كانت أسوأ أغنيه فيهم ..بس كانت برافان وفاترينه حلوه تجزب الجمهور لمحتوى لا بأس بيه من الفن المونولوج اللى ضاع منذ فترات ولم يظهر إلا كومضات بسيطه
واللعب كله كان على الومضات دى ...يعنى زمان كان فيه ألبوم فرى ميكس إدى زوبه زقه ...وكان فيه أغانى كوميديه جميله ..زى هايعيط هايموت هايقلد الكتكوت وكانت بتتغنى بالصعيدى
...
وبرده إتشهرت جدا اغنية على أول الطريق الزراعى
و ده مما يدل على ن الجمهور عنده تعطشللنوع ده من الفن
وطبعا واحد زى تامر حسنى ولا محمد حماقى ولا لؤى ولا هيثم شاكر
مش ممكن يتنازل ويدمر برستيجه ويقول أنا مش خرونج أنا كينج كونج ..
لكن الألبوم عامة لذيذ وحلو والصوت مناسب جدا وأدائه رائع وضحكة السخريه فى أغنيه كله بينفسن ...كانت جت بإحترافيه وفى وقتها ...وموسيقى جبت شقه هى اللى كانت خرافه ...وطبعا كانت أغنية لازم أعملها...جميله لأن مين فينا فى السن ده مامته ما قالتلوش روح يلا إعملها قبل ما تنام ....علشان طبعا ما يعملهاش وهو نايم ...بغض النظر عن التتويه اللى حصل بطووووول الأغنيه بس محسوبكم صايع برده ..
بس أحلى أغنية لمستنى هى تاكس عابدين ياسطى وحسيت إن الراجل ده إتظلم فى حياته كتير قوى ...والدليل أغنية ... ثقه فى حد... واللذيذ بقى إنهم عاملين على غلاف السى دى
نظرية النشوء لداروين ...وهوعامل نفسه إنسان الكهف ...بس كله كوم والمفردات اللى حاطتها عند الأغانى دى كوم تانى ..محسسنى إنه موضوع قرآءه
بعد فتره عرفت إنه مغنى ...وهو اللى غنى اغنية الستات مجانين اللى روشت أهلى فى كل حته بسمعها ......
بمنتهى البساطه جالى رابط فى رساله على الفيس بوك لفيديو على اليو تيوب..عليه صورة راجل بدائى ...ماسك ماشاء الله فخدة جاموسه ومتصور بيها ....وده حلم أى مواطن طبعا إنه يتصور مع كل كمية اللحمه دى ...وده بعتبره سبب من أسباب نجاح أبو الليف..واللحمه عموما بتنجح اى حد والسر ده مابيقدروش غير مخرجين الكليبات ....والأفلام والإعلانات ..طبعا.
المهم دخلت اليوتيوب وإتفرجت وسمعت أغنية كينج كونج ...وعشت مع الموسيقى الجميله لحد ما جالى إنزعار من الكلمات اللى تفصل بلد دى ....
ولقيت نفسى بدل منا ها أعيط ...لقيتنى بضحك ..ومستغرب...
بس هى بصراحه كانت أسوأ أغنيه فيهم ..بس كانت برافان وفاترينه حلوه تجزب الجمهور لمحتوى لا بأس بيه من الفن المونولوج اللى ضاع منذ فترات ولم يظهر إلا كومضات بسيطه
واللعب كله كان على الومضات دى ...يعنى زمان كان فيه ألبوم فرى ميكس إدى زوبه زقه ...وكان فيه أغانى كوميديه جميله ..زى هايعيط هايموت هايقلد الكتكوت وكانت بتتغنى بالصعيدى
...
وبرده إتشهرت جدا اغنية على أول الطريق الزراعى
و ده مما يدل على ن الجمهور عنده تعطشللنوع ده من الفن
وطبعا واحد زى تامر حسنى ولا محمد حماقى ولا لؤى ولا هيثم شاكر
مش ممكن يتنازل ويدمر برستيجه ويقول أنا مش خرونج أنا كينج كونج ..
لكن الألبوم عامة لذيذ وحلو والصوت مناسب جدا وأدائه رائع وضحكة السخريه فى أغنيه كله بينفسن ...كانت جت بإحترافيه وفى وقتها ...وموسيقى جبت شقه هى اللى كانت خرافه ...وطبعا كانت أغنية لازم أعملها...جميله لأن مين فينا فى السن ده مامته ما قالتلوش روح يلا إعملها قبل ما تنام ....علشان طبعا ما يعملهاش وهو نايم ...بغض النظر عن التتويه اللى حصل بطووووول الأغنيه بس محسوبكم صايع برده ..
بس أحلى أغنية لمستنى هى تاكس عابدين ياسطى وحسيت إن الراجل ده إتظلم فى حياته كتير قوى ...والدليل أغنية ... ثقه فى حد... واللذيذ بقى إنهم عاملين على غلاف السى دى
نظرية النشوء لداروين ...وهوعامل نفسه إنسان الكهف ...بس كله كوم والمفردات اللى حاطتها عند الأغانى دى كوم تانى ..محسسنى إنه موضوع قرآءه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق