البنات البنات الطف الكائنات..صدقت سعاد حسنى فى تلك الكلمات ..
البنت زى الولد مهيش كمالة عدد ...صدقت سوسو برده فى تلك الكلمات الآخريات.
تافا تيفى تافا تااااااااااااااااا...صدقت سعاد حسنى بردك فى هذه العبارات الغير مفهومه..
البنت ...تلك الكائن الرقيق الذى يبعث على البهجه فى الصدور..بمجرد انا ياتى للحياه ...مبروك جتلك بنت زى القمر!!!!...
تلك الكائن الرقيق الغير قائم بنفسه المعتمد على غيره فى تكوين غذائه ..تلك الكائن الرومانسى الحالم العاطفى الجميل..تلك الكائن الذكى العبقرى الرائع ..تلك الكائن المحب المعطاء..
تلك هى اللتى تضحك فيضحك الكون بهجة من حولها ..وتتطاير البسمات ..ووتراقص القلوب ..فى كل حركه وسكنه من سكناتها..تلك المرمريه الشفافه ..اللؤلؤه المكنونه...تلك التى نتمنى منها النظره ..والرضا...تلك الحنان المتدفق..بلا حدود...تلك الزهره فى بستان الوجود.
تلك الام والأخت والحبيبه ..
هلراودتك نفسك يوما ان تمس بأناملك انا ملها ؟؟ ..تتحسس صنع الخالق فى إختلاف مبهر بين الخشونه والصلابه اللتى إكتسبتها من مشقة الحياه..وتلك الانامل الرقيقه الحانيه المنتظره لكى تخفف عنك جروحك وآلامك...هل نظرت يوما الى ذاك الزراع المغلف بالكارينا وما شابه ..هل رأيت فيه من عضلات او تعاريج كالتى لديك ..لا والله ..هو بالنسبة إليى ثراب جميل اتمنى لو أمسه بيدى..لكن للاسف..( ممنوع اللمس ) ..عرفت الفرق بين التكوين الصعب تغييره ..والتكوين الصلصالى الذى يتشكل مع مشاق الحياه...هذا القوام طويلا كان او قصيرا ...رفيعا او سمينا ..
هل سولت نفسك يوما أن تمس بيدك وجهها المستدير الممتلىء الميلىء بالحنان والجمال..
و هل رجعت لكى تنظر لوجهك الذى يبعث على الحسره...هذا الوجه الممصوص المعصعص..اللذى برزت منه العظام..من كثرة متاعب الحياه..
المرأه تلك البلسم الذى ينزل على جروحك وأسقامك ..يداوى آلامك...ينعش حياتك...يرطب ما خشنته لك مشاق الطريق.. هل سولت لك نفسك يوما أن تنظر لما هو أكثر من ذلك..هل جال ببالك ما قد جال ببالى ...هل صدقه قلبك...هل دق؟؟؟..تلك الصغيره الجميله ..تلك اللتى كلما إقتربت منها فى غيبوبة أخذتك ...أفاقتك بصفعة على وجنتيك..والغريب فى الأمر إنك لا تفكر لحظه فى رد الصفعه بل تفيق وتسكت ولا تتكلم مع مقدرتك الكامله على رد الصفعه صفعااااات ...
لكن لا..ما الذى دفعها لذلك ..كيف السبيل للصلح...هى وبالرغم من قلة عقلها احيانا ..الناتجه عن وحدتها والتفكير فيك..فيك أيها الأحمق...هى تريدك أيها الأحمق ..تحبك أيها الأحمق.
البنت زى الولد مهيش كمالة عدد ...صدقت سوسو برده فى تلك الكلمات الآخريات.
تافا تيفى تافا تااااااااااااااااا...صدقت سعاد حسنى بردك فى هذه العبارات الغير مفهومه..
البنت ...تلك الكائن الرقيق الذى يبعث على البهجه فى الصدور..بمجرد انا ياتى للحياه ...مبروك جتلك بنت زى القمر!!!!...
تلك الكائن الرقيق الغير قائم بنفسه المعتمد على غيره فى تكوين غذائه ..تلك الكائن الرومانسى الحالم العاطفى الجميل..تلك الكائن الذكى العبقرى الرائع ..تلك الكائن المحب المعطاء..
تلك هى اللتى تضحك فيضحك الكون بهجة من حولها ..وتتطاير البسمات ..ووتراقص القلوب ..فى كل حركه وسكنه من سكناتها..تلك المرمريه الشفافه ..اللؤلؤه المكنونه...تلك التى نتمنى منها النظره ..والرضا...تلك الحنان المتدفق..بلا حدود...تلك الزهره فى بستان الوجود.
تلك الام والأخت والحبيبه ..
هلراودتك نفسك يوما ان تمس بأناملك انا ملها ؟؟ ..تتحسس صنع الخالق فى إختلاف مبهر بين الخشونه والصلابه اللتى إكتسبتها من مشقة الحياه..وتلك الانامل الرقيقه الحانيه المنتظره لكى تخفف عنك جروحك وآلامك...هل نظرت يوما الى ذاك الزراع المغلف بالكارينا وما شابه ..هل رأيت فيه من عضلات او تعاريج كالتى لديك ..لا والله ..هو بالنسبة إليى ثراب جميل اتمنى لو أمسه بيدى..لكن للاسف..( ممنوع اللمس ) ..عرفت الفرق بين التكوين الصعب تغييره ..والتكوين الصلصالى الذى يتشكل مع مشاق الحياه...هذا القوام طويلا كان او قصيرا ...رفيعا او سمينا ..
هل سولت نفسك يوما أن تمس بيدك وجهها المستدير الممتلىء الميلىء بالحنان والجمال..
و هل رجعت لكى تنظر لوجهك الذى يبعث على الحسره...هذا الوجه الممصوص المعصعص..اللذى برزت منه العظام..من كثرة متاعب الحياه..
المرأه تلك البلسم الذى ينزل على جروحك وأسقامك ..يداوى آلامك...ينعش حياتك...يرطب ما خشنته لك مشاق الطريق.. هل سولت لك نفسك يوما أن تنظر لما هو أكثر من ذلك..هل جال ببالك ما قد جال ببالى ...هل صدقه قلبك...هل دق؟؟؟..تلك الصغيره الجميله ..تلك اللتى كلما إقتربت منها فى غيبوبة أخذتك ...أفاقتك بصفعة على وجنتيك..والغريب فى الأمر إنك لا تفكر لحظه فى رد الصفعه بل تفيق وتسكت ولا تتكلم مع مقدرتك الكامله على رد الصفعه صفعااااات ...
لكن لا..ما الذى دفعها لذلك ..كيف السبيل للصلح...هى وبالرغم من قلة عقلها احيانا ..الناتجه عن وحدتها والتفكير فيك..فيك أيها الأحمق...هى تريدك أيها الأحمق ..تحبك أيها الأحمق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق